القائمة الرئيسية

الصفحات


 


تسوس الاسنان  

 

 

هو حدوث ضرر دائم في جزء من السطح الصلب للأسنان على هيئة ثقوب وهو من أكثر المشاكل الصحية انتشاراً في العالم ويحدث لجميع الاعمار ويسبب الم شديد للأسنان وعدوى للأسنان السليمة وفي حال عدم معالجتها فان الثقوب قد تكبر وتسبب الام شديدة  

 

 

أنواع التسوس 

طبيب الأسنان يمكنه تحديد أنواع التسوس، وهي ثلاثة كالآتي: 

 

1. تسوس الأسنان على سطح السن 

هذا النوع يصيب السطح الخارجي للسنّ حيث تستطيع الجراثيم البقاء لوقت طويل، بينما تهاجم الأحماض طبقة المينا يظهر غالبًا على الجانب الخارجي من السن أي الذي باتجاه الخدّ في الخط القريب من اللثة، وهذا النوع يُمكن الوقاية منه ومعالجته بسهولة إلا إذا ظهر في مناطق بين الأسنان. 

 

2. تسوس أسنان الطواحين 

تسوس الأسنان من هذا النوع يهاجم الفجوات والتقعرات في الأسنان الطاحنة على سطح الجزء الماضغ، وهذا النوع قد يتطور بشكل سريع إذا لم نهتم بنظافة الفم والأسنان، أو إذا لم نعالج تسوس الأسنان بشكل فوري لدى ظهوره. 

 

3. تسوس أسنان من جذر السن 

تسوس الأسنان من هذا النوع يظهر في منطقة جذر السن وهو منتشر بالأساس عند الأشخاص الذين يعانون من تراجع اللثة. 

 

 

 

 

 

مراحل تسوس الأسنان 

في الآتي توضيح مراحل التسوس: 

 

• الأحماض التي تتكون في اللويحة السنية تُهاجم المعادن الموجودة في الطبقة الصلبة من السن والمسماة المينا (Enamel)، وهي الطبقة الخارجية التي تغطي السن، إن تآكل طبقة المينا في السن يؤدي إلى حدوث ثقوب صغيرة فيها وبالتالي تسوس الأسنان. 

• يحدث تآكل لأجزاء من طبقة المينا، وبذلك تُصبح الجراثيم والأحماض قادرة على الوصول إلى الطبقة الثانية من السن، والمسماة العاج وهي الطبقة الوسطى من السن، هذه الطبقة هي أكثر ليونة وأقل قدرة على مقاومة الأحماض من طبقة المينا. 

• وصول عملية تسوس السن إلى هذه النقطة، تزداد وتيرة وسرعة تعفّن السن تدريجيًا، وكلما استمر هذا الأمر تتقدم الجراثيم والأحماض في طريقها إلى داخل الطبقات التي يتكون منها السن، فهي تتقدم إلى داخل طبقة لبّ السنّ وهي الطبقة الداخلية من السن، مما يؤدي إلى انتفاخها وتهيجها. 

• تسوس الأسنان يصيب أيضًا العظمة التي تسند السنّ، في المراحل المتقدمة جدًا من التسوس يُعاني المصاب من آلام حادة ومن حساسية زائدة في الأسنان لدى القضم ومن أعراض أخرى. 

الجسم قد يدافع عن مثل هذا التغلغل الجرثومي في داخله عن طريق إرسال خلايا دم بيضاء لمحاربة الالتهاب الناشئ، ونتيجة لذلك قد يتكوّن الخُراج (Abscess) في الأسنان حيث أن عملية تعفن السن هذه تستغرق وقتًا غير قصير. 

استمرار تآكل طبقات السن واحدة بعد الأخرى من جراء التسوس، فإن هذه العملية تأخذ بالتسارع أكثر فأكثر، والتسوس يبدأ غالبًا في منطقة الطواحين الخلفية، نظرًا لأن فيها فتحات، وفجوات وتعرجات أكثر من الأسنان الأخرى. 

رغم أن هذه البنية تساعد كثيرًا في مضغ الطعام، إلا أنها تشكل أيضًا مكاناً ممتازًا لتكدس بقايا الطعام، كما أن تنظيف هذه الأضراس أكثر صعوبة من تنظيف الأسنان الأمامية التي هي أكثر ملامسة ومن السهل الوصول إليها. 

نتيجة لذلك تتكون اللويحة السنية بسهولة وسرعة أكبر في الأضراس الطاحنة، حيث تترعرع الجراثيم وتنتج الأحماض التي تقتل طبقة المينا. 

 

 

 

 

اسباب تسوس الاسنان  

 

تحدث النخور السنية بسبب تسوس الأسنان — وهي عملية تحدث على مر الزمن. نذكر هنا كيفية تطور تسوس الأسنان: 

 

1. تتشكل اللويحات. اللويحات السنية غشاء شفاف ودبق يغطي سن المريض. وينتج عن تناول الكثير من السكريات والنشويات وعدم تنظيف الأسنان جيدًا. عند عدم تنظيف السكريات والنشويات من الأسنان، تبدأ البكتيريا بالتغذي عليها سريعًا وتشكل اللويحات. يمكن أن تتصلب اللويحات الباقية على أسنان المريض تحت خط اللثة أو فوقه وتتحول إلى جير ، يجعل الجير اللويحات أكثر صعوبة في إزالتها حيث يقوم بإنشاء درع للبكتريا. 

2. هجمات اللويحات. تزيل أحماض اللويحات المعادن الموجودة في مينا الأسنان الخارجية الصلبة. يسبب هذا التآكل فتحات صغيرة أو ثقوبًا في المينا — وهي أول مراحل تسوس الأسنان. بمجرد تآكل مناطق من المينا، يمكن للبكتيريا والأحماض الوصول للطبقة التالية من الأسنان، وتسمى العاج. هذه الطبق أكثر رقة من المينا وأقل مقاومة للأحماض. تحتوي طبقة العاج على أنابيب صغيرة والتي تتصل مباشرة مع عصب الأسنان مما يسبب حساسية الأسنان. 

3. يستمر التدمير. مع تطور تسوس الأسنان، تستمر البكتيريا والأحماض في مسيرتهما في داخل أسنان المريض، وتنقل بعد ذلك إلى مادة الأسنان الداخلية (اللب) التي تحتوي على أعصاب وأوعية دموية. ينتفخ اللب ويتهيج بسبب البكتريا. وحيث إنه لا يوجد مكان للتمدد داخل الأسنان، يتم الضغط على العصب مما يؤدي إلى الألم. يمكن أن يمتد الانزعاج الناتج لخارج جذر الأسنان ويصل إلى العظام.




الأعراض 

تتباين علامات وأعراض تسوس الأسنان وذلك بناء على شدة التسوس وموضعه. ففي بداية مرحلة تسوس الأسنان قد لا تعاني من أي أعراض على الإطلاق. ولكن مع تطور التآكل وازدياد حجمه، تبدأ أعراض وعلامات كالتالي في الظهور: 

 

1. ألم في الأسنان أو ألم مفاجئ تلقائي أو ألم يحدث من دون سبب واضح 

2. حساسية الأسنان 

3. ألم خفيف أو حاد أثناء الأكل أو شرب شيء حلو أو بارد أو ساخن 

4. حفر أو فجوات واضحة في الأسنان 

5. بقع بنية أو سوداء أو بيضاء على أي سطح من الأسنان 

6. ألم عند قضم الطعام 

 

 

 

عوامل تزيد من خطر تسوس الاسنان  

كل شخص معرض لخطر الإصابة بتجاويف الأسنان، ولكن يمكن أن تزداد الخطورة بسبب العوامل التالية: 

 

1. موقع الأسنان. غالبًا ما يحدث تسوس الأسنان في الأسنان الخلفية (الطواحن والضواحك). هذه الأسنان بها العديد من التجاويف والحفر والشقوق التي يمكن أن تتراكم بها جزيئات الطعام. ونتيجة لذلك، يصبح الحفاظ عليها نظيفة أصعب من الأسنان الأمامية الملساء التي يسهل الوصول إليها. 

2. مشروبات وأطعمة معينة. من المحتمل أن تؤدي الأطعمة التي تلتصق بالأسنان لفترة طويلة — مثل الحليب والآيس كريم والعسل والسكر والمشروبات الغازية والفواكه المجففة والكعك والبسكويت والحلوى الصلبة وحلوى النعناع والحبوب الجافة ورقائق البطاطس — إلى الإصابة بالتسوس أكثر من الأطعمة التي يمكن للعاب تنظيفها بسهولة. 

3. تناول الوجبات الخفيفة أو المشروبات بشكل متكرر. عندما تتناول الوجبات الخفيفة أو المشروبات السكرية كثيرًا، فإنك توفر لبكتيريا الفم المزيد من الطاقة لإفراز الأحماض التي تهاجم الأسنان وتؤدي إلى تآكلها. كما يساعد تناول المشروبات الغازية أو غيرها من المشروبات الحمضية على مدار اليوم في إفراز حمض بشكل مستمر يغطي الأسنان. 

4. تغذية الرضع في أثناء النوم. عندما يُعطى الأطفال زجاجات قبل النوم مملوءة بالحليب أو التركيبة الغذائية أو العصير أو غيرها من السوائل المحتوية على السكر، تبقى هذه المشروبات على أسنانهم لساعات في أثناء النوم، بما يجعلها مصدرًا لتغذية البكتيريا المسببة للتآكل. وغالبًا ما يُسمى هذا التلف باسم تسوس الأسنان الناتج عن زجاجة الرضاعة. يمكن أن يحدث ضرر مماثل عندما يتجول الأطفال ويشربون من كوب الرشف المملوء بهذه المشروبات بشكل متكرر. 

5. تنظيف الأسنان بالفرشاة بشكل غير ملائم. إذا لم يتم تنظيف الاسنان  مباشرة بعد الأكل والشرب، تتكون اللويحة سريعًا ويمكن أن تبدأ المرحلة الأولى من التسوس. 

6. عدم الحصول على ما يكفي من الفلورايد. يساعد الفلورايد، وهو معدن طبيعي، على منع تسوس الأسنان وقد يتمكن أيضًا من عكس المراحل الأولى من التلف الحادث بالأسنان. وبسبب فوائده للأسنان، تتم إضافة الفلورايد إلى العديد من مصادر المياه العامة. كما يُعد عنصرًا شائعًا في معجون الأسنان وغسول الفم. لكن المياه المعبأة في زجاجات عادةً لا تحتوي على الفلورايد. 

7. السن الصغرى أو الكبرى. في الولايات المتحدة، يعد تسوس الأسنان شائعًا لدى الأطفال الصغار والمراهقين. كبار السن أيضًا معرضون لخطر أعلى للإصابة. وبمرور الوقت، قد تتآكل الأسنان وتنحسر اللثة، مما يجعل الأسنان أكثر عرضة للإصابة بتسوس الجذر. كما أن كبار السن قد يتناولون الكثير من الأدوية التي تقلل من تدفق اللعاب، مما يزيد من مخاطر الإصابة بتسوس الأسنان. 

8. جفاف الفم. يحدث جفاف الفم بسبب نقص اللعاب، الذي يساعد في منع الإصابة بتسوس الأسنان عن طريق تنظيف الأسنان من الأطعمة واللويحات. كما تساعد المواد الموجودة في اللعاب على مواجهة الأحماض التي تنتجها البكتيريا. ويمكن أن تزيد بعض الأدوية أو بعض الحالات الطبية أو التعرض للإشعاع في الرأس أو الرقبة أو بعض أدوية العلاج الكيميائي من خطر الإصابة بتجاويف الأسنان عن طريق تقليل إفراز اللعاب. 

9. تآكل الحشوات أو أجهزة الأسنان. على مر السنين، يمكن أن تضعف حشوات الأسنان وتبدأ في التحلل أو تؤدي إلى ظهور حواف خشنة. مما يسمح للويحة بالتراكم بشكل أكثر سهولة وتصبح إزالتها أصعب. يمكن أن تصبح أجهزة الأسنان المركبة متخلخلة أو غير مناسبة جيدًا، مما يسمح للتسوس بأن يبدأ تحتها. 

10. حرقة المعدة. يمكن أن تتسبب الحرقة في فم المعدة أو داء الجزر المعدي المريئي في تدفق حمض المعدة إلى الفم (الارتجاع) وتآكل مينا الأسنان والتسبب في حدوث أضرار كبيرة في الأسنان. هذا يعرض المزيد من العاج لهجمات البكتيريا، مسببًا تسوس الأسنان. وقد يوصي طبيب الأسنان باستشارة الطبيب لمعرفة ما إذا كان ارتجاع المعدة هو السبب في فقدان المينا أم لا.


11. اضطرابات الأكل. يمكن أن يؤدي فقدان الشهية والنهم إلى تآكل الأسنان وظهور التجاويف بشكل كبير. كما أن حمض المعدة الناتج عن القيء المتكرر يغطي الأسنان وتبدأ المينا في التحلل. ويمكن أيضًا أن تتعارض اضطرابات الأكل مع إفراز اللعاب. 

 

 

 

المضاعفات 

تسوس ونخر الأسنان شائعان لدرجة أنهم لا يؤخذون  على محمل الجد. وربما تظن أنه لا يهم إذا أصيب الأطفال بالتسوس في أسنانهم اللبنية. ومع ذلك يمكن أن يتسبب تسوس ونخر الأسنان في حدوث مضاعفات خطيرة ومستمرة، حتى بالنسبة للأطفال الذين ليس لديهم أسنان دائمة بعد. 

 

قد تتضمن مضاعفات تسوس الأسنان: 

 

• الألم 

• خُراج بالأسنان 

• وجود تورم أو صديد حول السنة 

• سنة تالفة أو مكسورة 

• مشكلات في المضغ 

• تغير مواقع الأسنان بعد فقدان الأسنان 

عندما يشتد تسوس ونخر الأسنان، فقد تعاني: 

 

• ألمًا يعوق الحياة اليومية 

• فقدان الوزن أو مشكلات التغذية بسبب ألم أو صعوبة تناول الطعام أو المضغ 

• فقدان الأسنان، والذي قد يؤثر في المظهر، بالإضافة إلى الثقة واحترام الذات 

• في حالات نادرة، يمكن أن يؤدي خرّاج الأسنان — كيس من الصديد ينجم عن العدوى البكتيرية — إلى حالات عدوى أكثر خطورة أو قد تكون مهددة للحياة 

 

 

تشخيص تسوس الاسنان  

بالعادة، يتمكن طبيب الأسنان من الكشف عن تآكل الأسنان من خلال: 

 

• السؤال عن آلام الأسنان وحساسيتها 

• فحص فمك وأسنانك 

• التحقق من أسنانك باستخدام أدوات الأسنان لتفقد المناطق الرخوة 

• الاطلاع على الأشعة السينية للأسنان، والتي قد تُظهر مدى التسوس والتآكل بالأسنان 

سيتمكن طبيب الأسنان من معرفة أي من أنواع التجاويف الثلاثة أصابك — ناعم السطح أو مشتمل على نتوءات وحفر أو جذري. 

 

 

 

علاج تسوس الاسنان  

 

يمكن أن تساعد الفحوص المنتظمة في التعرف على التسوس وأمراض الأسنان الأخرى قبل أن تؤدي إلى أعراض مقلقة وتؤدي إلى مشاكل أكثر خطورة. فكلما أسرعت في السعي لتلقي الرعاية، كلما كانت فرصك أفضل لعكس المراحل الأولى من تسوس الأسنان ومنع تطورها. وإذا تم علاج التسوس قبل أن يبدأ في إحداث شعور بالألم، فعلى الأرجح لن تحتاج إلى تلقي علاج مكثف. 

 

ويعتمد علاج التسوس على مدى خطورته ووضعك الخاص. تتضمن خيارات العلاج: 

 

1. علاجات الفلوريد. إذا بدأ ظهور التسوس للتو، فقد يساعد علاج الفلوريد في استعادة مينا الأسنان ويمكنه أحيانًا عكس التسوس في مراحله المبكرة للغاية. تحتوي علاجات الفلوريد المتخصصة على نسبة فلوريد أكثر من الكمية الموجودة في ماء الصنبور ومعجون الأسنان ومضمضات الفم. قد تكون علاجات الفلوريد على شكل سائل، أو جل، أو رغوة أو طلاء يوضع على أسنانك باستخدام الفرشاة أو يوضع في وعاء صغير ينطبق على أسنانك. 

2. الحشو. تُعد الحشوات، وتسمى أيضًا تركيبات ترميم الأسنان، الخيار العلاجي الرئيسي عندما تتدهور حالة التسوس إلى ما بعد المرحلة الأولى. وتُصنع الحشوات من مواد مختلفة، مثل الراتنجات المركبة والملونة بلون الأسنان، أو البورسلين أو ملغم الأسنان والذي يكون عبارة عن مزيج من عدة مواد. 

3. تيجان الأسنان. بالنسبة إلى حالات التسوس الشديدة أو الأسنان الضعيفة، قد تحتاج إلى تركيب تاج — غطاء مدمج خصيصًا يحل محل التاج الطبيعي للسن. يُزيل طبيب الأسنان الخاص بك كل المنطقة المنخورة بعيدًا بما يكفي عن باقي السن للتأكد من الملاءمة الجيدة. وقد تُصنع التيجان من الذهب، أو البورسلين عالي الصلابة، أو الراتنج، أو البورسلين المنصهر في معدن أو غيرها من المواد. 

4. قنوات الجذر. عند وصول التسوس إلى المادة الداخلية للسن الخاص بك (اللب)، قد تحتاج إلى قناة جذرية. ويُعد هذا علاجًا لإصلاح وإنقاذ السن المتضرر بشدة أو المصاب بعدوى بدلاً من إزالته. وتتم إزالة لُب السن المصاب. وأحيانًا يتم وضع الدواء داخل القناة الجذرية وذلك لعلاج أي التهاب. ثم يتم استبدال اللُب بالحشو. 

5. خلع السنّ. أحيانًا تصبح بعض الأسنان منخورة بشدة بحيث لا يمكن استعادتها ويتوجب إزالتها. يمكن أن يؤدي خلع السن إلى وجود فجوة التي تسمح لأسنانك الأخرى بالانحراف. إذا أمكن، يمكنك التفكير في الحصول على جسر أو الخضوع لعملية زراعة أسنان لتحل محل الأسنان التي فُقدت. 

 

 

 

 

 
الوقاية من تسوس الأسنان 

المحافظة على نظافة الفم والأسنان بشكل منتظم تساعد على الوقاية من تسوس الأسنان، إّذا اتّبعت النصائح والتعليمات الآتية يمكنك منع تسوّس أسنانك أو تعفنها والتي تشمل ما يأتي: 

 

• تنظيف الأسنان بعد الأكل أو الشرب. 

• غسل الفم. 

• زيارة طبيب أسنان بشكل منتظم. 

• فحص إمكانية شدّ الفجوات بين الأسنان.

• شرب المياه من الحنفيات في حال ضمنت خلوها من الجراثيم والميكروبات. 

• الامتناع قدر المستطاع عن تناول النقارش والمشروبات المحلّاة. 

• تناول أطعمة تقوّي صحة الأسنان. 

• علاج بالفلوريد. 

• استخدام مضادات البكتيريا عند الضرورة وبعد استشارة الطبيب. 

• العلاجات البديلة 

• إن الأعشاب لا تُعالج تسوس الأسنان، ولكنها قد تُساعد في التخفيف من ألم تسوس الأسنان من ضمنها ما يأتي: 

 

• الزنجبيل. 

• الزعتر. 

• الكركم. 

• عشبة يارو (Yarrow). 

• النعناع.  

• البابونج. 

• الثوم. 

• القرنفل.